نبذة عنا - سبيد مارين

استمتع بالسرعة ولا تفوت المرح مع سبيد مارين

منذ عام 1998، تعتبر شركة (سبيد مارين) شركة رائدة في مجال الرياضات القائمة على المركبات في قطر، بامتلاكها لمجموعة واسعة من منتجات شركة (BRP) على المياه وعلى الطرق الوعرة والطرق السريعة وغيرها من المركبات الرياضية القوية والقوارب النفاثة. منذ أن تأسست شركتنا وهي شركة متسارعة النمو مع الالتزام بمسؤوليتنا للعب دور أساسي في دعم الازدهار الملحوظ من خلال منتجاتنا ومشاريعنا المبتكرة.

تضيف (سبيد مارين) كذلك قيمة على العلامات التجارية وكذلك السوق من خلال موثوقيتنا وخدماتنا في المنطقة، تتزايد توقعاتنا في العديد من المجالات بأن يكون لدينا عملاء ومجتمع يشعرون بالسعادة والرضا عما نقدمه لهم.

احصل دائمًا على الجودة والابتكار والقوة مع شركة (BRP)

تؤمن شركة (سبيد مارين) دائمًا بأن النجاح الذي يتحدث عن نفسه هو الثقة والولاء بيننا وبين عملائنا. هدفنا هو أن يحظى عملاؤنا على الدوام بتجربة رائعة مع منتجات شركة (BRP) وأن يستمتعوا بها. ونؤمن دائمًا بأننا عائلة كبيرة ولدينا روابط قوية.

قصة BRP

في عام 2003، أصبحت BRP شركة قائمة بذاتها. أصبحنا نوفر مجموعة رائعة من المنتجات التي كانت تقدم لعملائنا تجارب لا تُنسى لفترة طويلة.

في عام 1937، حصل "جوزيف أرماند بومباردييه" على براءة اختراع لأول سيارة على الإطلاق يمكنها التنقل على الجليد، والتي قام بتطويرها في المرآب الخاص به في فالكورت، كيبيك، لم ينقصه التصميم ولا الجرأة لفعل ذلك. بعد ذلك قام بتطوير مركبة ثانية أكبر، ثم أسس شركته الخاصة في عام 1942، والتي كانت تًسمى (L’Auto-Neige Bombardier Limité). على مر السنين، كان "جوزيف أرماند بومباردييه" يُضفي تحسينات جديدة على تصميماته، وأطلق سكي-دو في عام 1959، والذي كان يعمل بالفعل بمحرك روتاكس. أدى هذا المنتج المبتكر إلى نشوء رياضة جديدة.

في السنوات التالية، كنا دائمًا ما نسعى للابتكار، لم نتوانى عن استكشاف أي مضمار رياضي، مما أحدث ثورة في صناعة الرياضات القائمة على المركبات.

اليوم، يمكن لمستخدمي مركبات BRP التنقل على الجليد وفي الماء وعلى اليابسة وحتى في الهواء. نحن فخورون بكوننا شركة كندية معترف بها الآن في جميع أنحاء العالم. تُعد علاماتنا التجارية الثمانية، سكي دو (Ski-Doo) وسي دو (Sea-Doo) وكان-آم للطرق السريعة (Can-Am on-road) وكان-آم للطرق الوعرة (Can-Am off-road) ولينكس (Lynx) وإيفينرود (Evinrude) وروتاكس (Rotax) ومانيتو (Manitou) وألوماكرافت (Alumacraft)، هي علامات مميزة في عالم الرياضات القائمة على المركبات والصناعات البحرية. يجمعنا الشغف لمواصلة المضي قدمًا نحو مغامرات جديدة، مما يمنح عملائنا في جميع أنحاء العالم القدرة على خلق ذكريات لا تُنسى.

بعض التواريخ الهامة

  • 1942 - تأسيس شركة (Auto-neige Bombardier Limitée)
  • 1959 - أول مركبة من نوعها للسير على الجليد (سكي دو)
  • 1968 - أول سكوتر مائي شخصي (سي دو) من نوعه في الصناعة
  • 1970 - الاستحواذ على الشركة النمساوية (Rotax-Werk)
  • 1989 - الاستحواذ على شركة (Nordtrac Oy) والعلامة التجارية (Lynx)
  • 1998 - شركة بومباردييه تدخل سوق ATV
  • 2001 - الاستحواذ على العلامتين التجاريتين (Evinrude) و (Johnson)
  • 2003 - شركة بومباردييه تبيع قسم المنتجات الترفيهية التابع لها؛ إطلاق شركة BRP رسميًا
  • 2007 - المركبة ذات الثلاث عجلات الأحدث من نوعها في الصناعة
  • 2010 - BRP تدخل سوق "side-by-side"
  • 2013 - الطرح الأولي العام لشركة BRP

التزامنا

تجسد الوعود التي تلتزم علامتنا التجارية بالوفاء بها ما نقوم به ولماذا نقوم به. إن تراثنا الفريد من الإبداع والتميز في منتجاتنا وفي التجارب العصية على النسيان التي تقدمها هي خير دليل على وفائنا بتلك الوعود. إن الأمر يتعلق بالمركبات التي نُصنعها والمشاعر المرتبطة بها

هدفنا

إن الهدف من وجودنا هو ابتكار وسائل جديدة لانتقال الناس، بحيث تكون تجربة الانتقال مشحونة بالمشاعر بدلًا من التركيز على المسافات. نحن نعيد تصور الطريقة التي تصل بها إلى عالمك.

معتقداتنا

الشفافية وعدم إخفاء الحقائق هي أساس كل ما نقوم به.

تحقيق التقدم لا يتم إلا بالسعي الدؤوب

نحن نؤمن بأن أي ابتكار لا يأتي إلا من خلال العمل الشاق، وليس من مجرد التفكير أو المناقشة. إن العمل بلا كلل هو ثروتنا الأكبر. إن ذلك هو ما يجعلنا نواصل الليل بالنهار ونفكر خارج الصندوق وبأكبر قدر من الجرأة.

إن انطلاقنا في الهواء الطلق هو ما يجعلنا نشعر بمتعة الحياة

إننا لن نُخلق على هذه الأرض لمجرد الجلوس في المنزل والتحديق في الشاشة. إن ما يجعلنا نستمتع بحياتنا هو الشعور بدقات قلوبنا المتسارعة والشعور بالهواء وهو يعبث بشعرنا والحصول على القليل من الغبار تحت أظافرنا. تجعلنا الأماكن الخارجية الرائعة نشعر بأننا بشر، ولن نكف حتى نستمتع بها إلى أقصى قدر ممكن.

إننا نقود مركباتنا من أجل الاستمتاع بالرحلة، وليس الوصول إلى الوجهة

ومن هذا المنطلق، فإن رحلتنا، شأنها شأن رحلات ركابنا، لا تنتهي أبدًا.